رواية سيليا بين الماضى والحاضر كامله بقلم الكاتبه منال عباس
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
قصتي مع زميل زوجي
انا اسمي نادية عمري 31 سنة متزوجة منذ سنوات جميلة جدا ويمكن القول أن كل من يشاهدني يفټن بجمالي وطويلة القامة ملفوفة القوام وامتلك وجسه ملفوف أنا أساسا من عائلة ملتزمة دينيا بل
متزمتة جدا
تقده شاب ملتزم اسمه احمد وطلبني للزواج بعد أن عرف أبي أنه شاب ملتزم وأهله كذلك قرر تزويجي له لم يكن لي رأي في الأمر مجرد موافقة أبي كانت كافية لأكون زوجة له أما أنا فكنت سعيدة كباقي الفتيات اللواتي يسعدن لزواجهن
لمهم عشنا مع بعض وربنا رزقنا بالاولاد بدأت الأيام وأنا أدلل بأولادي وأرعهم حتى ذاك اليوم الذي ذهب احمد إلي مأمورية خاصة بشغله تقتضي سفرة عده أيام
وفي حوالي الساعة السابعة صباح دق جرس الباب أكثر من مرة حيث لايوجد غيري في البيت فالأولاد كانوا في المصيف ليوم واحد مع اصحابهم فقمت مسرعا وفتحت الباب وجدت رجل فعرفني بنفسه انه حاتم زميل زوجي وانه جاء علشان الفلوس الي ادهالوا احمد
وبس طلعټ من الحمام بمنظري دي ببص بالصاله لقيت الشخص دي في الصاله قدامي
انا ابرجت بنفسي واتخيت وبسرعه ! فعت الباب وفتحته بسرررعه وډخلت اوضتي وقفلت عليا بلمفتاح
ورحت واقفه قدام Iلمرايا وچسمي بيتر عش و ات سفت اوووي وانا ببص علي نفسي بلمرايا وانا لابسه وملابس يلملونه ظاهره اوووي ومقهورره ب نفسي اوووي مين دي واي اللي بيعملوا هنا
وازاي انا في البس دي وروحت قاعده علي السړير وبندب حظي ووم سوفه من نفسي اوووي وازااي راجل غرييب في بيتي ويشوفوني بلمنظر دي
وفضلت اشولحه