طلقها ليلة الزفاف.. فأنتقمت منه
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
ودمر كل جوانب حياتي النقية.
جمعت صوره الموقعة بأجمل الكلمات في مظروف ضخم.
وقبل ساعة من دخوله على عروسه تسلمت العروس الظرف. تناثرت الصور بعضها ممزق پغضب وأخرى هادئة داخل الظرف. تخيلت ما حدث
العريس يلتقي عروسه التي يفترض أن تكون هادئة ومرحة وجميلة.
لكن تغير كل شيء. الهدوء انقلب إلى ڠضب والراحة تحولت إلى صخب. الجمال تحول إلى وجه مشوه وهي تصرخ في وجهه
طلقني!
لم أتمكن من إخفاء فرحتي عندما تحدثت معه في تلك الليلة
تهانينا على... الطلاق.
فجأة سأل پغضب
من أنت
أجبته بصوت ممتلئ بالضحكات
أنا المعجبة... ابنة عبد الله صالح راشد.
النهاية.