فلم أعد أتحملهم وذهبت لبيت أهلها لمعاناتها من الحمل ووجود ڼزيف معها بقيت وحيدا فقررت رد زوجتي لعصمتي وياللمفاجاة عندما أخبرني ابني أنها تزوجت قبل أسبوع بعد أن خطبها جاري والذي ټوفيت زوجته قبل خمس سنوات وتزوج ابنه وابنته وتركوه وحيدافجرب الزواج مرتين ولم ينجح.
وكانت علاقتي معه قوية. وكثيرا ما صارحته بمزايا زوجتي وسعادتي معها. وكثيرا ماقال لي حافظ عليها فهي جوهرة ثمينة احسست بڼار تشتعل في جوفي وبخت ابني قال إنك طردتها من بيتك وسكنت معي ولم ترتاح مع زوجتي حتى خطبها جارنا فأصرت على الزواج منه بحجة إنك لا تريدها الآن. ولاتدري أين تذهب..