الأربعاء 25 ديسمبر 2024

قصة زوجي الندل كامله بقلم الكاتب حسن الشرقاوي

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز


طلع سېجارة حشېش
اټصدمت بالرغم من سمعته السيئه إلا أنه دي كانت أول مره اشوفه بيشرب حاجه زي كداااا
ادايقت اووووي وڼهرته وقلتله أنا مابحبش كدااا ايه إلى انته بتعمله داااا
قالي..لا أهدي على نفسك كداااااا دا كيف وبحبه ومش عاوز ك تقفليني منك من أول يووم
استسلمت بالأمر الواقع وإني بقيت مراته وقلت اكلمه من أول يوم بالحسني ونحط النقط على الحروف يمكن يتغير

ياسلطان أنا بقيت مراتك وعاوزين نمشي على طريق الرحمن ولو فيه حاجه وحشه بتعملها تبطلها وفضلت اكلمه كلام كتير وكلام ديني
ضحك وقال هووووبا اتجوزت شيخه وادي أم السېجاره ياستي أهي
يالااااا بقاااااا وقرب مني وووووو.............
وعدي أسبوع في شهر وبعد فترة ابتدي سلوكه السيء وشخصيته الوقحه تظهرلي وشربه للحاجات دي زاد
ومش بس كدا ابتدا يشم ودي كانت الطامه الكبري إلى بدأت تاكل في فلوسه وتقريبا كان بيصرف عليها كل ډخله لحد مابقا على الحديده
وكمان كان يوميا بيجيب صحاب السؤ صحابه للبيت علشان يشربوا طول الليل وأنا جوه
كلمتوا كتير وغلبت فيه لكن بدون جدوي أو نتيجه
أصبح شخص كل همه الحصول على الحاجه دي بأي وسيله كانت وزادت الديون
حاولت أدخل أهلي في الموضوع لكن ماكنوش يفرقوا عنه كتيييير وكانوا بيقولوا مالناش دعوه إحنا ماصدقنا خلصنا من مصاريفك تطلقي وتجيلنا فييين بعيالك
كان أحمد بيحاول يساعدني بعد ماربنا فتح عليه 
ووضع المادي بقا كويس جدا
لكن لحد النهاية كنت مخلصه جدااا لزوجي بالرغم من افعاله ورفضت محاولات أحمد لمساعدتي أو حتي مجرد الكلام معاه اخلاصا للي المفروض إني مراته
وفي يوم جه أحد الديانه وعمل مشكله كبييييره
إلا إنه حلها صديق من أصدقاء السؤ إلى كان زوجي بيجيبهم
وادالوا فلوسه
وبعدها قعد يهمس هو واتنين تانيين في ودن زوجي إلى أصبح مسلوب الاراده تماما..بقلم حسن الشرقاوي 
كنت واقفه خلف الباب ويادوبك سمعت أنهم
قالوا هنسا..عدك ونديك إلى تعوزه ونسد ديونك بس بشرط
واخدوه وطلعوا برا ماقدرت أعرف إيه هو الشرط حسن الشرقاوي 
ولما رجع حاولت معاه تاني
ياسلطان حراااام عليك عاجبك إلى بتعمله فينا دااا ولادك بنات ولسه أطفال بكره يكبره وسمعتك تفضل ملازماهم حرام عليك فوق لنفسك..بقلم حسن الشرقاوي 
ثاااار وضړبني ولا حرك كلامي فيه شعره
وفي ليله لقيته جايب صحابه التلاته دول وكالعادة قعدوا يشربوا وبعد فتره وأنا براقبهم كنت بقف أراقب من الړعب والخۏف إلي جوايا لأني عارفه أنهم اندال وفي أي لحظه ممكن يدخلوا عليا جوه لو فقد الوعي ولا حاجه فكنت بكون خاېفه اوووي وبقفل الباب على نفسي
لكن في الليله دي حسيت إن فيه حاجه مريبه كلامهم ونظراتهم لغرفتي
وكمان زوجي لما خرج برا ماقدرتش أصبر على وجودهم معايا لوحدي لثانيه جريت على الباب أنادي عليه
لكنه قفل الباب من برا بالمفتاح وقالي شوفيهم عاوزين ايييه بقلم حسن الشرقاوي 
سابني الندل وخرج لتلت أشخاص تجردوا من كل
 

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات