اللي حصلي انا وحماتي في فرح صحبتي
انت في الصفحة 2 من صفحتين
احنا عيزين شرفكوا وضحكوا بصوت عالى
حماتى قالت اعملوا اللى انتوا عايزينوا فيا بس سيبوا مرات ابنى متلمسوهاش حرام عليكوا
بصوا لبعض وقالوا ماشى بس تعملى اللى هنقوله
قالت موافقه....
لقيتهم بيقربو ناحية حماتي وبيقطعو هدومها وهي بتصرخ بشدة ومحدش سامع من صوت الفرح
كنت وقتها بترعش مش عارفه اعمل ووانا عارفه انهم
اتلم عليها الست رجاله كلهم زي الكلاب وبدأو يقطعو ف هدومها وكانو مركزين معاها كلهم الا واحد كان مركز معايا انا وبيبص ف كل حته ف جسمي
وسط الضلمه لمحت واحد فيهم ركن الخڼجر بتاعه اللي كان بيهددنا بيه واندمج في محاولة حماتي كان الخڼجر قريب جدا مني مشيت بهدوء من غير مايحسو ناحيته ومن غير ماياخدو بالهم اخدت الخڼجر
لقيته بدأ يقرب ناحيتي ابتسمتله لحد اما بقي قدامي وبعيد عنهم شويه
ومع دوشة الفرح غرست الخڼجر ف قلبه بكل قوتي
كنت مفكراه هيصرخ لكنه سكت خالص وكان بيبصلي بدهشه ووقع
المفروض اني اخاڤ من المنظر لكن حسيت بفرحه وطاقه رهيييبه جريت ناحية حماتي وانا پصرخ وضړبت بسرعه جدااا اتنين بنفس الخڼجر
الموقف بقا العكس كلهم سابو حماتي وبيبصولي بذهول وتلاته منهم واقعين في الارض والتلاته التانييين مذهولين وبيبصولي وانا موجهه الخڼجر ناحيتهم وبقولهم اللي هيقرب هيحصلهم
لاحظت انهم انسحبو بعيد عن اصحابهم اللي م١تو وكأنهم خايفين مني
انا اخدت حماتي ولقيت توكتوك بالقرب من الفرح اخدته وهربنا من المكان بسرعه لحد اما روحنا
تاني يوم عرفنا انهم لقو تلاته مقتولين ومش عارفين مين قټلهم كنت وقتها مړعوبه احسن يعرفو اني انا بس عدت واتسجل الفاعل مجهول واصحابهم معترفوش علينا
من وقتها احيانا بحس بذنب اني قټلت تلات ارواح وبحس بفرحه باني انقذت حماتي قبل مايكملو ا وبحس بلذه رهيبه لما بتخيل اني پقتل
عاوزه اجرب لذة الاڼتقام والقتل
شعور دايما بيراودني اني عاوزه استدرج اي راجل ناقص واطمعه في جسمي واستمتع بقټله واجرب لذة الاڼتقام تاني
دي كانت قصتي انا مش عارفه اللي انا عملته صح ولا غلط
بس بجد نفسي اجرب القټل تاني
اتمني تقولولي رأيكم هو انا كده صح ولا غلط