حيث تسكن الاشباح
ع سريرها تبكي حتي سمعت صوت أذآن الفجر فأطمئنت وأحست أن الله يقول لها انا بجانبك فقامت سلمي لتتوضئ وتستنجد به وبالفعل توضئت وأدت صلاتها ودعت الله أن ينجيها مما فيه ثم عادت إلي سريرها لعلها تنم هذة الليله قرأت المعوذتين ثم ڠرقت في نوم عميق .
حتي اسيقظت ع صوت آذان العصر فتحت عيناها لتري نور الله يشع من باب الشرفة فشكرت الله أنه نجاها من تلك الليلة المحزنة فقامت لتتوضئ لتؤدي صلاتها وبعد أن انتهت ذهبت إلي المطبخ أعدت لها فنجان قهوة وتناولت بعض قطع الكيك ثم جلست تفكر في شئ يفسر لها مالذي يحدث او شئ يوضح حقيقة هذا القصر فأثناء تفكيرها تذكرت أن هناك غرفة في الطابق العلوي كان والدها يحذرها دائما من دخول هذة الغرفة لسبب لا يعلمه ولا تعلمه!!
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وبعد عدة ساعات تفيق سلمي فتجد نفسها ملقاه علي الارض لا تتذكر ما الذي حدث ثم تستعيد وعيها وتنهض لتري الاوراق بجانبها علي الارض فتتذكر ماحدث لها فينتفض قلبها وتفزع من مكانها وتنظر حولها فلم تجد احدا فقامت بجمع الاوراق واسرعت للنزول إلي الطابق السفلي واخذت تلتقط انفاسها وجلست ع أريكة بجوار السلم وبدات تقول القصر مسكون! كنت حاسة إن في حاجة مش طبيعية. بس مش هسيب القصر غير لما اعرف السر امسكت بكوبا لترتشف منه بعض الماء ثم اخذت تفتح الاورق التي بيديها هذة الاوراق كانت متجمعة ولها غلاف مكتوب عليه الاب القاټل فتتعجب سلمي لهذا الاسم!! فبدأت تقرأ مابداخل تلك الاوراق
شئ اما وليد فكان في المرحلة الاولي من التعليم الثانوي وطاهر كان فالصف الرابع الابتدائي