قصة أنا وحماتي (غريبة و مشوقة )
انت في الصفحة 1 من 6 صفحات
قصه انا_وحماتي
بصراحه اترددت كتير اني اكتب قصتي بس انا ضميري اتعذب كتير قبل ما اتكلم في الموضوع ده مش عارف انا بعمل كده ليه او ايه اللي انا عملته هو فعلا انا كده وﻻ انا بس انجرحت في اللي حصل وكان لازم انتقم واخد حقي
كلامي مبهم محدش هايفهمه منكم بس صدقوني لو حد منكم مكاني كان عمل اللي انا عملته واكتر وكمان كان هايفكر في طرق تانيه للاڼتقام منها ماهي سبب اللي انا فيه ووصلتله وعملته والطريق اللي انا مشيت فيه ده خلاااااااص مبقاش ينفع ارجع منه او حتي اتخطاه مرحله اللاعوده
عذابي ده انا عايش فيه من 14سنه واكتر عاوز اصړخ واقول انا اللي بنتقم انا اللي باخد حقي وبنتقم منك بس اللي ملجمني اني كان لازم انتقم واخلص اڼتقامي الاول وبعدها اقول انا السبب في اللي حصل ده
انا امير الدين احمد 33سنه ميسور الحال جدا والحمد لله عيشت برا مصر بشتغل كونت ثروة الحمد لله وكان لازم اني ارجع بقى لبلدي ادور على بنت الحلال اللي هايبقى ليا منها اطفال يحملوا اسمي وعشان معايا فلوس يبقى لازم اللي اختارها تكون جميله وبنت ناس مش مهم عندي الفلوس المهم انها تكون جميله
هي كانت عايشه في الطبقه الارستقراطيه بتاعت زمان يعني مغرورة ومتدلعه وعايشه الدور اوي
خلصت زيارتنا وانا في الطريق سالت عادل هي البنت دي اسمها ايه قالي شمس قلتله هي فعلا شمس بص ليا عادل وقالي انت السناره غمزت معاك ولا ايه قلتله انا عاوز اتقدملها واخطبها قالي دول بصين عالي اوي يعني طلباتهم هاتبقى كتير عليك قلتله لا متقلقش انا كفيل بامر الله اسد قالي خلاص هاخد منهم موعد وتدخل البيت من بابه
الولد ده غلبان في نفسه شويه وكان متجوز بنت طلقه يعني فرسه زي ما بنقول جميله جدا اجمل من شمس كان اسمها نيروزا نيروزا دي بقى كانت في قمه الجمال بقيت اقول بقى الفرسه دي وافقت على الغبي ده ازاي يلا مرايه الحب عاميه فعلا
رجعنا البيت وحماتي طبعا طبيعي تشوف اللي انا جيبته لبنتها وكانت مبسوطه اوي اني بشتريلها دهب بس لما شافت السلسه اللي مع بنتها ملامحها اتغيرت وسمعتها بتقول كلمه اكيد تشبهها مش هي
اتجوزت انا وشمس وعملت فرح في مكان راقي جدا انا تقريبا معايا فلوووووووس كتير اوووووووووووووي وﻻزم اعيش واعيش اللي حواليا
عدت ليله الډخله وكانت شمس مبسوطه اوي بالفيلا اللي اتكتبت باسمها وبصراحه نيروزا مكنتش بتغير من شمس وﻻ حاجه كنت بتعمد اني اجيب هدايا ليها كمان مرة خاتم
مرة فستان عاااادي وكانت طيبه ومبسوطه
بس كنت كل ليله كنت بدخل المكتب في الفيلا افتح درج المكتب واطلع منه ورقه وصوره افضل ابصلها ومقدرش امنع الدموع انها تبطل تنزل من عنيا خالص والاخر اقفل وانا نيتي اني اقطع اللي عمل كده
وارجع لاوضتي اخد شمس في حضڼي وانام
الجزء الثاني