قصه ملك ومصطفى بقلم اآلاء حسنى
بيمسح علي وشه... طلع سچاره وولعه... ملك حطت ايدها علي وشها وهي بټعيط
مصطفى بضيق
مخلاص
ملك بنهيار انتوا عايزين مني اي ارحموني تعبت كل حاجه ملك ملك الله
خلاص... طيب
بطلي عياط
ملك صوت شهقاته لسه طالع
مصطفى همس بضيف
الله ېخرب يتك يا عز... كمل وهو بيرفع وشها ليه وحرك ايده علي خدها
خلاص طيب... مصطفى زحلها شعرها لورا... وهو ناوي هيخليها تتعود عليه هو ذات نفسه مكسوف منها ومش قادر يشوفه غير مرات عمه اقنع نفسه انه لازم بتعود
عليها وهي تتعو عليه وحده وحده..
يلا ننام
ملك هزت راسها والتغطت بالبطانيه
مصطفى طفاء النور وخدها في حضنه ونام
داخله من باب العماره الضيق باين علي وشها
شهقت لما حد سحبها وسندها علي الحيطه الي تحت السلم
عز نهار ابوكي اسود اي الي نازله بيه دا
ريهام بضيق ملكش دعوه
عز شدد علي وسطها بضيق
يعنى اي مليش دعوه بت اتعدلي
ريهام ولو متعدلتش هتعمل اي يعنى
عز بصلها وهو بيزيحلها شعرها الي ظاهر من تحت الحجاب...
اتنهد هعمل اي يعنى
اطلعي يا ريهام الله يباركلك
همست بتوتر
انا كنت طالعه اجيب عيش والفرن قافله
عز اطلعي وانا هجبلك الي عايزاه
تاني يوم
ملك واقفه في المطبخ بتعمل اكل
مصطفى دخل بضيق
جعان
ملك بتوتر الأكل لسه مستواش
مصطفى بضيق حطيلي اي حاجه علي السريع ي..
مصطفي وقف لما شاف خيال وعرف انها امه
يتبع تفاعلوااا
٣٨ ٩٠٨ ص Alaa Hosny الرابع 4
ملك بتاثر م... مصطفي.
مصطفى بعد وهو بينهج
تعالي نطلع فوق مش عارفه اخد راحتي هنا
ملك اتوترت وتبص في كل حتا معاده عنيه
والاكل
مصطفى شاله
هتكله امي
ملك برقه مصطفى
مصطفى بصلها بطرف عينه
ملك كملت
جعانه
ملك بضيق شويه تاني وننزل
مصطفى بهدوء عندك كام سنه يا ملك
ملك 27
مصطفى هز راسه وهو بيفكر هي 27 وهو 25 مش كبير الفرق
غير انها باينه اصغر من سنها بكتير
مصطفى رجع بصلها تاني
ما تقومي تلبسي حاجه غير دي
ملك بتوتر ليه
مصطفى بضيق من توترها
خلاص
.... ريهام وقفه بتطبق الهدوم وعز طلع من الحمام وهو لابس تيشرت ابيض مفصل عضلات جسمه وبنطلون قطن اسود
عز وقف قدام المرايه يسرح شعره.. سمع صوت ريهام الي بتحاول تاخد نفسها بالعافيه
عز بهدوء ختي الدواء يا ريهام
ريهام مش فاكره
عز قرب منها بهدوء
اي هو الي مش فاكره هو لعب عيال يا ريهام.. اتنهد بضيق... ريهام ونبي ما توجعي قلبي كدا
ريهام بدموع
وانت مش بتوجع قلبي
عز قرب ومسح دموعها
اريح قلبك ازي طيب
ريهام مسحت دموعها وبعت
امي بتنادي
عز اتنهد وطلع برشام من الدرج محتفظ بيه وطلع وراها
مصطفى حط