قصه ملك ومصطفى بقلم اآلاء حسنى
السچاره في الطفايه بسرعه لما سمع صوت الباب وحرك ايده في شعره فوضويه
فتح لقي امه وشايله صنيه
مصطفى عنك يما
امه بفرحه لما شافت شكله كدا
هنا طلعت ملك وهي بتنده برقه
مصطفى... مصطفى لف ليها بس اټصدم من الي لابسها
ملك عملت نفسها اتوترت
انا مكنتش اعرف ان حضرتك علي الباب... ملك كانت فاهمه ليه مصطفى عمل كدا من الأول
ام مصطفى بسرعه
هااا لا يا حبيبتي انا كنت جايبه الاكل بس.. يلا فوتكم بعافيه
مصطفى قفل الباب وبصله بضيق
اي دا
ملك برقه مش انت الي قلتلي غيري
مصطفى بس مش القرف دا
كفايه
كفايه لحد كدا هي لازم تطلع بحاجه مش هتضيع كل حاجه كدا
ملك قربت منه بدلع وحطت ايدها علي صدره برقه ومصطفى مكنش مركز غير في عنيه ونفسه علي
كملت لما سبلت بعنيها ودا جنن مصطفى اكتر
بجد يا مصطفى دا ق رف....
٣٨ ٩٠٨ ص Alaa Hosny الاخير
مصطفى بيزحلها شعرها لورا وهو مركز في عنيها
طاب ماتيجي نشوف مقرف ولا لا
ملك ضحكت بأنوثه
وماله
لما مسكها من شعرها وتكلم بغل
شكل ال دا مينفعش معاي وبلاش تعمليه علشان انتي مش كدا
ملك بدموع امال عايزني اعمل ابقا زي العبه في أديكم.... عمك يستغل اني يتيمه وابوك يجوزني ابنه... انا فين في دا كله... يا ترا لو جرتلك حاجه هتجوزوني ابوك
مصطفى محدش جبرك علي حاجه
ملك پغضب مين قال محدش جبرني علي حاجه... كل حاجه في الدنيا بتجبرني... كنت هروح فين ولا هاكل منين لو مشيت بعد مت عمك
دا انا كنت قاعده وحاطه ايدي علي قلبي بعد مت عمك واقول هيرموني برا البيت... رغم اني ليا ورث في عمك.. وعارفه ان محدش هيديني حاجه... يوم ما ابوك قلي اني هيجوزني ليك.. مكنتش مصدقه... شب في سني حلو رجل ملو هدومه... بس لا الحلو مش بيكمل
مصطفى كان مركز في عنيها مع كل كلمه بتقولها... زقها لورا وميل يلبس هدومه وطلع
يا ابني ما هي معاها حق كدا كدا اتجوزتو ومش ناوي تطلقه ولا عينك علي وحدها غيره يبقا ليه متكملش معاها
قالها عز ال مصطفى الي ساند علي العربيه وپيدخن بهدوء
مصطفى بضيق بس ماستغفلنيش يا عز كانت قلتلي في وشي
عز انت عبيط يا مصطفى عايزه تيجي تقولك تعاله يا مصطفى نكمل مع بعض بعيد عن ان هي ست وانت الي لازم تبدأء هي برضو خافة انك ترفض
مصطفى بضيق يوووه خلاص يا عز
عز خلاص ماشي بس لما تروح لازم تتكلم معاها
مصطفى ماشي صحيح عملت اي مع ريها
عز اتنهد هعمل اي يعنى لسه زي ما هي والشك