أسباب تمنعك من اصطحاب هاتفك إلى الحمام
انت في الصفحة 2 من صفحتين
الجراثيم في المراحيض على الأسطح مثل الأبواب والمناشف ورق التواليت.
الرطوبة في المراحيض يمكن أن تلحق الضرر بهاتفك وتسرع من تلف البطارية والدوائر الكهربائية.
تشتت انتباهك يزيد من خطړ الإصابات مثل الانزلاق أو السقوط في المرحاض.
النظافة الشخصية غير السليمة مثل عدم غسل اليدين بعد استخدام المرحاض ينقل الجراثيم إلى هاتفك.
استخدام الهاتف في الحمام لفترات طويلة يمكن أن يسبب البواسير. البقاء في الحمام لمدة 2030 دقيقة بسبب استخدام الهاتف يزيد من فرص الإصابة بالبواسير. البواسير هي التهابات مؤلمة في الأوردة حول الشرج قد تسبب الڼزف والحكة وعدم الراحة.
الهواتف تجمع الجراثيم بسهولة وتنقلها بين الأشخاص. ونظرا لوفرة الجراثيم في الحمامات فإن استخدام الهاتف هناك ونقله بعد ذلك إلى بيئات أخرى يشكل خطړا صحيا. بالإضافة إلى ذلك فإن بيئة الحمام الرطبة تساعد الجراثيم على النمو والانتقال.
كما أن استخدام الهاتف في الحمام لا يوفر الوقت كما يعتقد البعض بل يضيعه. إذا كان من المتوقع أن تقضي 5 دقائق فقط في استخدام المرحاض فسيستغرق الأمر وقتا أطول بكثير ربما ضعف الوقت أو أكثر إذا كنت منشغلا بالهاتف.
بالإضافة إلى ذلك قضاء وقت أطول في الحمام يعني أنك ستضيع الكثير من الوقت الذي يمكن استغلاله في أنشطة أكثر إنتاجية.