الأربعاء 25 ديسمبر 2024

أسباب تمنعك من اصطحاب هاتفك إلى الحمام

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

الجراثيم في المراحيض على الأسطح مثل الأبواب والمناشف ورق التواليت.
الرطوبة في المراحيض يمكن أن تلحق الضرر بهاتفك وتسرع من تلف البطارية والدوائر الكهربائية.
تشتت انتباهك يزيد من خطړ الإصابات مثل الانزلاق أو السقوط في المرحاض.
النظافة الشخصية غير السليمة مثل عدم غسل اليدين بعد استخدام المرحاض ينقل الجراثيم إلى هاتفك.
الاستخدام المفرط للهاتف في المرحاض يمكن أن يكون علامة على استخدام مفرط ومتلهف للهاتف مما يسبب الإدمان.
استخدام الهاتف في الحمام لفترات طويلة يمكن أن يسبب البواسير. البقاء في الحمام لمدة 2030 دقيقة بسبب استخدام الهاتف يزيد من فرص الإصابة بالبواسير. البواسير هي التهابات مؤلمة في الأوردة حول الشرج قد تسبب الڼزف والحكة وعدم الراحة.
كما يمكن أن ينقل استخدام الهاتف في الحمام الجراثيم إلى الآخرين. عند وضع هاتفك في مكان أو استخدامه من قبل شخص آخر فمن المرجح نقل الجراثيم إليهم.
الهواتف تجمع الجراثيم بسهولة وتنقلها بين الأشخاص. ونظرا لوفرة الجراثيم في الحمامات فإن استخدام الهاتف هناك ونقله بعد ذلك إلى بيئات أخرى يشكل خطړا صحيا. بالإضافة إلى ذلك فإن بيئة الحمام الرطبة تساعد الجراثيم على النمو والانتقال.
استخدام الهاتف في الحمام يمكن أن يسبب الإمساك. يتصور الجسم أنك تقضي وقتا أطول في الحمام مما يؤدي إلى عدم القدرة على التبرز بشكل طبيعي.
كما أن استخدام الهاتف في الحمام لا يوفر الوقت كما يعتقد البعض بل يضيعه. إذا كان من المتوقع أن تقضي 5 دقائق فقط في استخدام المرحاض فسيستغرق الأمر وقتا أطول بكثير ربما ضعف الوقت أو أكثر إذا كنت منشغلا بالهاتف.
يزيد استخدام الهاتف من الوقت الذي تقضيه في الحمام مما يجعل جسمك يتوقع فترات أطول للإخراج. هذا يمكن أن يسبب مشاكل في شكل انخفاض قدرة الجسم على التحكم في الإخراج وربما الإمساك.
بالإضافة إلى ذلك قضاء وقت أطول في الحمام يعني أنك ستضيع الكثير من الوقت الذي يمكن استغلاله في أنشطة أكثر إنتاجية.

انت في الصفحة 2 من صفحتين