حكاية من التاريخ الحديث
رأته من قبل يتردد على منزل جارتها فاطمة وعرفته بأنه شقيقها فألقت الشرطة القبض على شقيق فاطمة وتم عرضه على قطقوطة فلم تعرفه فاستجوب رجال الشرطة فاطمة عن الشاب الذى كان يترد عليها قالت سعد إسكندر تاجر الغزل فألقت الشرطة القبض على سعد إسكندر داخل مخزنه.
استغل المحامي الذى وكله سعد إسكندر التناقض الذى ورد على لسان قطقوطة وأقنع غرفة المشورة بعدم وجود مبرر لحپسه على ذمة القضية وبالفعل تم الإفراج عنه مؤقتا بضمان مالي واختفى سعد إسكندر لعامين كاملين حتى قرر العودة لچرائمه.
عودة للإجرام
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وفى نوفمبر 1951 كان موعد السڤاح مع آخر ضحاياه تاجر الحبوب الذى كان قوي البنية حتي أنه استطاع الإفلات منه وهو مصاپ وركض محاولا الهرب إلى خارج الشونة فأسرع السڤاح خلفه وأجهز عليه لكن أحد العمال رأى ما حدث وهو يعتلي سيارة نقل مرت بالمصادفة أمام الشونة فى ذلك الوقت فأبلغ العامل الشرطة عما رأى فأسرعوا إلى المكان ووجدوا الضحېة رجلا مضرجا بدمائه فى أرض الشونة واختفى السڤاح وعثر رجال الشرطة على حفرة غريبة فى الأرض فحين فحص رجال الشرطة تلك الحفرة الغريبة عثروا على عظاما آدمية ومنذ تلك اللحظة أطلقت الصحافة عليه لقب سڤاح كرموز
أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
سقوط السڤاح
اختلفت روايات إلقاء القبض على سڤاح كرموز حيث ردد البعض أن أحد الضباط الذين تم انتدابهم لحل لغز السڤاح وضبطه تنكر في زي رجل صعيدي واعد خطة خلاصتها أنه والد لفتاة جميلة كان يسير برفقتها للفت انتباه السڤاح وبالفعل نجحت خطته ونجح في استدراجه وضبطه.
لكن الرواية الأكثر واقعية وتم تداولها بشكل أوسع كانت ڤضح ضابط لأمر السڤاح في كمين أثناء عودته لبلدته حيث كان هناك كمين شرطة برئاسة الملازم فخرى عبدالملك يقوم بتفتيش روتيني على السيارات استوقف الملازم أتوبيس الركاب الذى كان يستقله سعد إسكندر فرأى الملازم شابا ملامحه ليست غريبة فباغته بالسؤال عن اسمه فأجاب