الحقيقة وراء فيلم الاعتراف الاخير
فيلم الاعتراف الاخير
لم يعرف الكثير أن فيلم الاعـتراف الأخـير مأخوذ من قصة حقيقية حـدثت بالفعل بالإسكندرية فى فترة السبعينيات وتداولها الأهالي لسنوات طويلة لا أحد من أهالي الإسكندرية لا يعرفها خاصة كبار السن وأصبحت تتداولها الأجيال الجديدة وهي ظهور عــفريتة الشاطبي التي سميت بذلك لأنها ظهرت في منطقة الشاطبي بجوار المقاپر
أحمد السايح من أهالى الشاطبى يقول إن العديد من الأهالي كانوا يتداولون فيما بينهم أحاديث عن وجود عـفريتة الشاطبي وكان الجميع يخـشى المرور بالمنطقة المجاورة للمــقاپر ليلا خــوفا منها ولكن لا يعلم أحد بحقيقتها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
لتوقفه فتاة جميلة وتطلب منه أن يذهب بها إلى الشاطبي وتقف أمام بوابة حديدية ضخمة وتطلب منه انتظارها حتى تجلب شيئا من الداخل وانتظر وقتا كبيرا ولم تخرج الفتاة وترجل من التاكسى ليحاول مناداتها ليأخذ الأجرة ليجد نفسه يقف بين المقاپر
في الفيلم قد تزوج أدهم بطل الفيلم من حبيبته وظل مخــدوعا فيها حتى لقيت مصــرعها في حاډث سيارة
ويظهر طــيف فتاة تخبره بحقيقة الأمور التي ظلت بعيدة عنه لسنوات طويلة واستحـالة ارتباطهما فى المرة الأولى والمرة الأخـيرة لأنها طيف فتاة مټوفية