صلاتها ودعت الله أن ينجيها مما فيه ثم عادت إلي سريرها لعلها تنم هذة الليله قرأت المعوذتين ثم ڠرقت في نوم عميق .
حتي اسيقظت ع صوت آذان العصر فتحت عيناها لتري نور الله يشع من باب الشرفة فشكرت الله أنه نجاها من تلك الليلة المحزنة فقامت لتتوضئ لتؤدي صلاتها وبعد أن انتهت ذهبت إلي المطبخ أعدت لها فنجان قهوة وتناولت بعض قطع الكيك ثم جلست تفكر في شئ يفسر لها مالذي يحدث او شئ يوضح حقيقة هذا القصر فأثناء تفكيرها تذكرت أن هناك غرفة في الطابق العلوي كان والدها يحذرها دائما من دخول هذة الغرفة لسبب لا يعلمه ولا تعلمه!!
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فقررت سلمي أن تصعد للطابق العلوي وتفتح هذة الغرفة فربما تجد دليل عما يحدث لها وبالفعل صعدت لذلك الطابق وبيدها مصباح لينير لها المكان فهي تعلم جيدا أن هذة الغرفة خالية من مصابيح الإنارة كما اخبرها والدها وصلت للغرفة وفتحتها وبدأت توجه نور المصباح لجميع انحاء الغرفة لتتفاجأ سلمي بأن هذه الغرفة ذات طراز غريب يختلف عن باقي غرف القصر فيوجد ع جدرانها رسومات ع شكل اصابع يد ملطخة بالډماء وقد وضع بكل ركن من الاركان الاربعة دمية سوداء ذات شكل مخيفوبالغرفة لا يوجد سوي مكتب من الطراز القديم وقد غطت خيوط العنكبوت الكثير من جوانب الغرفة اړتعب سلمي من تلك الاشياء التي تراها ثم اقتربت من المكتب وبدأت تفتح ادراجه حتي عثرت ع بعض الاوراق فاخذتها ثم احست ببعض الاصوات الغريبة فانقبض قلبها وعزمت ع الخروج فحقا هذة الغرفة مخيفة للغاية.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فاذا بها تقترب من باب الغرفة ليغلق الباب في وجهها فجأة فصړخت بكل ما أوتيت من قوة ثم سمعت صوت عالي يتردد في جميع انحاء القصر يقول القصر مسكووون ثم انفتح باب الغرفة ثانية فأسرعت سلمي للخروج وبيديها الاوراق التي عثرت عليها واذا بها تخرج من بابا الغرفة فتري ذلك الشبح واقفا امامها مرة اخري تصرخ سلمي لتسقط ع الارض فاقدة للوعي.
وبعد عدة ساعات تفيق سلمي فتجد نفسها ملقاه علي الارض لا تتذكر ما الذي حدث ثم تستعيد وعيها وتنهض لتري الاوراق بجانبها علي الارض فتتذكر ماحدث لها فينتفض قلبها وتفزع من مكانها وتنظر حولها فلم تجد احدا فقامت بجمع الاوراق واسرعت للنزول إلي الطابق السفلي واخذت تلتقط انفاسها وجلست ع أريكة بجوار السلم وبدات تقول القصر مسكون! كنت حاسة إن في حاجة مش طبيعية. بس مش هسيب القصر غير لما اعرف السر امسكت بكوبا لترتشف منه بعض الماء ثم اخذت تفتح الاورق التي بيديها هذة الاوراق كانت متجمعة ولها غلاف مكتوب عليه الاب القاټل فتتعجب سلمي لهذا الاسم!! فبدأت تقرأ مابداخل تلك الاوراق .
فتري فالصفحة الاولي مكتوب عذرا عائلتي فأنتم تستحقون المۏت تندهش سلمي ړعبا مما تقرأه ليجذبها ذلك العنون لمعرفة ما ورأه فتقرأ في بعض الصفحات لتجد مكتوب به أنا عادل توفيق الوكيل. صاحب قصر عائلة الوكيل ولدي ثلاثة اولاد أحمد و وليد و طاهر وأبنة واحدة حبيبة كان احمد هو أبني الاكبر فقد سافر إلي احد الدول الاجنبية ليكمل دراسته ومنذ أن سافر انقطعت اخباره فاصبحت لم اعلم عنه شئ اما وليد فكان في المرحلة الاولي من التعليم الثانوي وطاهر كان فالصف الرابع الابتدائي وحبيبة كانت فالثاني الاعدادي. وكان لدي زوجة حقا كنت احبها ومازلت ولكن ذات يوم اكتشفت انها ټخونني مع اعز صديق لي فغلي الډم